• 4 منشورات
  • 3 تعليقات
انضم 2Y ago
cake
تاريخ الميلاد: Aug 25, 2022

help-circle
rss
كتبته مسوي عميق في منصة تويتر
حبك مهو الا صفق بطن كفوف كله حكي ومهب فعل هنا يحكى بس لا شفت هالعيون ولت حروف تصف بسمة وتصف حلو هالضحكة


بما انه محد هنا, وووه احسن سب دوانية مدري شسمها !!!


نحن جمهورية، الشاعر كريم العراقي
مـتى الحقائبُ تُلقى من ايـاديـنا … وتسـتـدلُ على نـورٍ ليالـينا؟ متى الوجـوهُ تـلاقـي من يـعـانقـها … ممن تبـقّى سلـيماً من أهـالينا؟ متى المصابيحُ تـضحـك في شوارعـنا … ونشـهد العـيد عيداً في أراضينا؟ متى يـغـادر داء الرعـب صبـيـتَـنا … ومن التـناحر ربُ الـكون يُشفينا؟ متى الوصـولُ فقـد ضلّتْ مراكبنا … وقد صـدئنا ومابـانت مراسـينا؟ ذبنا اشتـياقاً لمن نهـوى ولا خبرٌ … يُحـيي القـلوبَ ولا صـبرٌ يداوينا تـلك العـواصفُ يا قـبطانُ غـامـضةٌ … من كـلِ صـوبٍ رياحُ الشـر تأتينا بالحزم والعـزم والايمان ندفـعـها … وبالـشـياطـين والدخـلاء ترمـينا كم مزّقَ اليأسُ أشـرعة الرجاء بنا … تـصـارعُ الـموجَ مازالـت أمانـينا كالـمد والجـزر تـطـوينا مشاعرنا … لـيل الكوابـيس يضحـكنا ويـبكينا نُقـلّبُ العـمرَ من يـأسٍ الى أمـلٍ … ومـديـةُ الحـرب تـلـمعُ في مآقـينا ويغـضُب البـحرُ مأخـوذاً بمحنـتـنا … هو الـذي كان يُروى من شواطينا ويعـلـمُ الـبحـرُ إنّا مثـلُـهُ كرماً … أَنـقـى من الـدر أَهـدينا مـعاليـنا بدءُ الحـضارات منـبُتها وبـذرتُها … لـثورة العـقل كم حـرثَتْ أَياديـنا ويعـلم الـبحر لولاغـدر من غدروا … لـما خـرجـنا شـتـاتاً مـن روابـينا الى المجـاهـيل قـادتـنا زوارقُـنا … بـكاءَ – يعقوبَ – إبـكي يا موانينا وكـم وصـلـنا لـبـرٍّ زادنـا وجـعاً … ماذا؟.. الى أَين… شرطـتهُ تـنادينا تلكَ الجوازاتُ.. شرٌ.. ريبةٌ.. فزعٌ … قبل الرحيل.. أَقـيموا ههنا حينا حـزنُ المـنافي تنامى في دواخلنا … حـتى كـأنا ولـدنا في منافـينا إنّا نـصـلي وإن الله يـسـمـعـنا … مما سـيأتي دعـونا الله يُنـجينا قُل للمـقادير ان جارتْ وإن فـتكتْ … لـكم نهـضنا كـباراً من مآسينا قُـل للبـيوت التي كانت مُسيّـجهً … بالـنـخـلِ والآس واللبلاب…. ضُمّينا عواصف الحقد ان سحقتْ مزارعنا … فـنخلةُ الحـبِ أرست جذرها فينا ليسوا من الشعب من أفنوا مدارسَهُ … وشـوهـو الحبُ والانـسـان والديـنـا هل الخـيامُ بديـلٌ عن منـازلـنا … هل في العراءِ.. ذئاب الليل تحمينا؟ فلا المـقابر نابـتْ عن حدائـقنا … ولا الـقـذائـفُ أَنـسـتـنا أغـانـيـنا

منقولة عن ابن عبار:
في الزمان السابق نزل عند قبيلة الصقور من عنزة رجل غريب وكان ‏مطالب بدم من قبل جماعته ومن عادة الرجل الغريب عندما يحل في قوم ‏يجاور في كنف شخص معيّن من رجال القبيلة ويكون بحماية هذا الجار ‏خاصة ورجال القبيلة عامه وقد نزل هذا الرجل الغريب في جوار الشاعـر ‏مقحم النجدي من المكيتل من الجلال من الصقور من عنزة المتوفي في ‏
حدود عام 1260هـ تقريباً وبعد مضي مدة من الزمن ترعرع للرجل ‏الغريب أبن سيء الأخلاق فتأذى منه النجدي وحاول أن يتلافى ما بدر منه ‏ولكنه أستفحل أمره فصعب على مقحم أن يقتل أبن جاره فطرأ على باله ‏فكره أن يستحث كبار جماعته الصقور لكي يقومون بزيارة لغريم جاره ‏
لعله يعفي عنه ويقبل الديه ومن ثم يرجع لجماعته ويتخلص مقحم من ‏شر أبن جاره وفعلاً تم ذلك بحيث قاموا وجهاء قبيلة الصقور بزيارة غريم جارهم وأعفى عنه مقابل ديه دفعوها الصقور وعاد لجماعته وهذا سبب قول مقحم لهذه القصيدة التي أطلق عليها أسم شيخة


شيخة مقحم الصقري
**يـا الـلـه يالمعـبـود يـا والـي الأقـدار )( يا فـارج الشـدات لـو هـي كليـفـه ‏ أنـت الـذي تـعـلـم خـفـيـات الأسـرار )( معـيش الخلنـد الـلي عيونه كفيفه ‏ يـا رب يـا رحمـن عـاون هـل الكـار )( يا معاون العـبد الضعيف وسعيفـه ‏ الـلي مـجـالـسهـم بـهـا بـن وأبـهـار )( ونجـر يصوت للهواشـل رجيـفـه ‏ الـلي صيـانـيهـم وسيـعـات واكـبـار )( ومفـطحـات الحيـل للضيف ضيفـه ‏ تـقـليـطهـم للضيـف قـعـدان وأبـكـار )( وحيـل الغنم وقت السنين الحفيفه ‏ حنا كما المشخص اليا طـب مـا بـار )( بالـوزن يـرجح بالدراهـم صريفـه ‏ حنا لك الـلـه مـا نـخـفي سنـا الـنـار )( ولا نـنـزل ألا بـالـديـار الـمخـيـفـه ‏ وحنـا لك الـلـه من بعيديـن الأخبـار )( والنفس ما نلحق هـواهـا حسيفه ‏ وحنا لك الـلـه دوم نبعـد عـن العـار )( ولا نقبـل العـيلات لـو هي طفيفـه ‏ وحـنا لـك الـلـه مـن قـديـم لـنـا كـار )( عـن جارنـا ما قط نخـفي الطريفـه ‏ الجـار مـا نـذكـر خـمالـه ولـو جـار )( وجاراتـنـا عـن كـل عـايـز عـفيفـه ما زارهـن مـن يـبغي الحيـف زوار )( ألا ولا عـنـهـن نـدس الـغـريـفــــه ‏ وحـنـا لـك الـلـه لـلمعـاديـن جـنـزار )( والجـار مـا نجـفـاه لـو بـان حيفـه ‏ نـرفى خـمالـه رفـيـت العـش بالغـار )( ونـودع لـه النفس الثقيلـه خفيفـه ‏ وعن المهونه والردا جارنـا مـجـار )( بـربـاعـنـا يـلـقـا ونـاسـه وكـيـفــه ‏ والجـار لـه قـيمـة وحشمـة وتعبـار )( نضحك حجاجه بالعـلـوم الطـريفـه ‏ نـبـغـي أن كـانـه بـدل الـدار بــديـار )( وقـام أيتـذكر ما حصل مـن حليفـه ‏ يـعـد مـا شافـت عيـونـه ومـا صـار )( والـكـل فـي جـاره يـعـد الـوصيفـة ‏ جـار عـلـى جـاره بـخـتـري ونـّـوار )( وجـار عـلـى جـاره صفـاة محيفـه ‏ ولا بـد مـا تـذهـب تـواريـخ وأذكـار )( والطيـب يشـرى بالعمار القصيفـه ‏ الطـيـب نوهـاتـه صعيبات وأعسـار )( مبـطي لدسمين الشوارب وضيفـه ‏ نـكـرم سبـال الضيـف حـق وتعـبـار )( يوم أن خطو اللاش شح برغيفـه يـا مـزنـة غـراء مـن الـوبـل مبـدار )( بـرقـه جـذبـني مـن بـعـيـد رفـيفـه ‏ هـلـت مـن الـقبـلـة هماليـل الأمطـار )( من سيلها الـوادي غدالـه وحيفـه ‏ تنـزل عـلى الـوديان من ديـم مدرار )( وتصبح بهـا ريضان ربعي مريفه ‏ صبح المطر فاحت بها ريح الأزهـار )( وتخـالـف النـوار مثـل القـطـيـفـه ‏ تـرعـابـهـا قـطـعـانـنـا سـر وأجهـار )( تقطف زهـر مرباعها مـع مصيفه ‏ قـطـعـانـنـا مـا تـرتـع بـدمـنـة الـدار )( تـرعى زمالـيـق الفياض النضيفـة ‏ ترعى بحـد السيف قصاف الأعمـار )( في ضل مروين السيوف الرهيفـه ‏ فـي ضـفـة الـلـه ثـم جـبـر وجـبــار )( خـيــالــة يــوم الـمـلاقــا عـنـيـفــه ‏ ترعى من البكري الـيـا خشم سنّـار )( مـا حـده الـوادي لـرجـم الحـتـيفـه ‏ تسمن بها العـرا مـن الـذود معطـار )( غـبـوقـة الخـطـار عجـل عـطـيـفـه ‏ يـبني عـلـيـهـا بـنيـت الـلبـن لجـدار )( عقب الضعف صارت ردوم منيفـه ‏ أن سوهجوا عنها معاميس الأبصار )( حـنـا نـرد الـلـي يـبـيـهـا نـكـيـفــه ‏ ما هي سوالف مسرد عقب مـا نـار )( مـع العـرب يشبـه لخطـو الهـديفـه ‏ ومن لا صبر ما حاش بالفود دينـار )( تصبـح أحوالـه عند ربعـه كسيفـه ‏ خطـو الـولـد مثـل البليهي الـيـا ثـار )( زود عـلى حملـه نقـل حمـل أليفـه ‏ يشـدا هـديـب الشـام حمـّال الأقـطـار )( الـيـا زودوا حملـه تـزاود زفيفـه ‏ وخطو الولـد مثـل النداوي اليا طـار )( صيـده سمين ولا يصيـد الضعيفـه ‏ وخطو الولد فعله على العيب والعار )( صـفـرٍ عـلـى عـود تضبـه كتـيفـه ‏ وخطو الولد كوبان ما يقـرب الحـار )( لا نـافـع نـفسـه ولا مـنـه خـيــفـه ‏ وصلاة ربي عـد ما أخضر الأشجار )( على الرسول اللي علومه شريفـه **

شعر كتبته كذا
لو أن غيرك مفاتيح جنة حلال *** اخترتك ولو كنتي لي حرامًا يا معشوقة اني اضعت لثامي *** هلا اتخذت جيدك لي لثاما

مشرف على المجتمعات